Friday 16 May 2008

الوقت,العمل, النزيف

تمر الأيام و في كل يوم أقرر اَلاف الأشياء. سوف أدون اليوم, سوف ألعب كذا و كذا... تأخذني الحياه بساقيتها المجنونه من حال إلى حال و من موقف معقد إلى اَخر أشد تعقيدا. و في النهاية تغلق السماء جفونها على عين محمرة. و أنا منهك ككلب يلهث من الجري وراء ذيله.
:)

1 comment:

dr.Roufy said...

كلماتك جعلتني ادرك مدى لهاث انفاسي
وان كنت اعرف تماما عدد قرارتي التي اتخذها اغلب الصباحات..ولا يُنفذ منها حرف واحد
انه نزف اللحظات صديقى
تنزف اللحظات من اعمارنا بينما تطحننا رحى الروتين وقيود العيش
:(

على فكرة انا كنت دايما بآجي هنا
وكانت آخر حاجة بالاقيها التاج العتيق
:)
بس وللحظ تنزل تدوينتين مرة واحدة
في اسبوع انا كنت فيه بره البيت
هههههههههه
ماتبقاش تغيب كدا
وماتخليش التدوين من قراراتك المحبطة
انا باحاول انه مايكونش منها